دي منطقة عملاقة لإنتاج القهوة، وبتضم دول كتير كل واحدة ليها ستايل وطابع خاص في القهوة.

القهوة الكينية معروفة بحموضتها العالية والطعم الفاكهي المميز زي التوت الأسود والحمضيات.

التصميم في مقهى القهوة المختصة يلعب دورًا كبيرًا في تعزيز التجربة العامة. يتم تصميم المكان ليعكس جودة القهوة والاهتمام بالتفاصيل، باستخدام مواد طبيعية، ألوان دافئة، ومساحات مفتوحة تدعو العملاء للبقاء والاستمتاع بوقتهم.

هذه الأساليب تحمل مخاطر كبيرة، حيث يمكن أن ينتج عنها طعم غير مرغوب أو خسارة المحصول بالكامل إذا فشلت.

توجد العديد من أجهزة التحضير المشهورة بين عشاق القهوة المختصة، حيث توفر كل منها تجربة فريدة في الاستخلاص.

قد تستخدم مواد تقليدية وغير قابلة للتحلل، وتقلل من التكاليف بأي طريقة ممكنة، مما قد يؤثر على استدامة العمليات.

الجودة: الحبوب بتكون كاملة ونضيفة ودرجة التحميص مظبوطة.

العبوة: غالبًا هتلاقي معلومات عن مصدر الحبوب، ودرجة التحميص، والنكهات المتوقعة.

بعد وصول القهوة الى وجهتها يتم فحصها والتأكد أن عملية الشحن لم تضر بها وبالنسبة للقهوة المتضررة تفصل عن القهوة المتخصصة وتفقد تخصصيتها وتباع كقهوة تجارية بينما يتم إرسال عينات من القهوة المتخصصة التي وصلت بسلام الى خبراء وموزعين والى محامص القهوة للتأكد من جودتها مرة أخرى. 

تشمل هذه الطريقة إزالة الطبقة الخارجية للحبوب بعد الحصاد قبل تجفيفها.

التحميص: يتم قهوة مختصه تحميص القهوة المختصة بشكل احترافي، مع مراعاة درجة الحرارة والوقت.

كل هذا لأن شجرة الأرابيكا حساسة ولا تتحمل الظروف الصعبة.

الباريستا في المقاهي المختصة يتمتعون بمهارات عالية، حيث يتقنون طرق التحضير المتنوعة التي تعزز النكهة وتقدم تجربة تذوق فريدة.

القصة بتبدأ من عند المُزارع اللي بيهتم بزراعة الحبوب بعناية شديدة. والمُزارع مش بس بيزرع القهوة، ده بيعيش تفاصيل حياتها من أول البذور وحتى الحصاد.